نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[عزيزي للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا]
متلازمة داون (المنغولية)
في عام 1866م قام الطبيب البريطاني لانجدون داون Langdon Down بنشر بحثه، حيث قام بوصف مجموعة من الأطفال يتشابهون في الصفات الخلقية. ومنذ ذلك الوقت سميت الحالة بمتلازمة (داون). وإن أسماها البعض بالطفل المنغولي لميلان عينيه، أو في العامية يقول البعض الطفل المغولي. وهي تسمية خاطئة على كل الأحوال. وهكذا أمكن فصل هذه المجموعة المتشابهة عن بقية الأطفال المتخلفين فكرياً لأسباب أخرى.. وتعتبر هذه الحالة من أكثر الحالات شيوعاً من بين حالات الإعاقة العقلية حيث تمثل نسبة (10 %) من حالات الإعاقة العقلية.
المنغولي ومتلازمة داون:
كانت التسمية السابقة التي تطلق على هؤلاء الأطفال هو الطفل المنغولي لميلان في العين يشبه ذلك الموجود لدى أهالي الشرق عموماً. ولقد قامت دولة منغوليا الموجودة في وسط آسيا بالشكوى لدى الأمم المتحدة ضد هذه التسمية. ولقد وافقت الأمم المتحدة والجمعيات التي تعنى بهؤلاء الأطفال على تغيير الاسم.
ومنذ السبعينات الميلادية أصبح يطلق عليهم "أطفال متلازمة داون" في جميع أنحاء العالم، ونحن نناشد الجميع على عدم إطلاق هذه التسمية عليهم، واستخدام أطفال متلازمة داون، مع وجود الصعوبة في هذا الاسم، ولكن تعويد الناس على ذلك قد يستغرق بعض الوقت
من هذا المنطلق يفتتح ركننا " أنا موجود فلا تهملني "
ركن ... أنا معاقة فلمَ هذه النظرة
فكلنا نعرف المعاق عقلياً ونظرة المجتمع له ومدى احساس المعاق عقلياً بهذه النظرة
فدورنا هنا هو تقديم كل مايدور في خُلدنا مع تقديم مواضيع مختلفة تخدم المعاق عقلياً( متلازمة الداون ).
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فلا تحرمونا أبداعاتكم